أخبار وفعاليات

أبريل 06، 2020

  • الأميرة فريال تقود مناشدة سفراء اليونسكو للنوايا الحسنة من أجل الوحدة والتضامن العالمي في مواجهة جائحة فيروس الكورونا

    أدى انتشار مرض كوفيد 19 حول العالم إلى تعطيل الحياة البشرية كما نعرفها، لذلك تظهر أهمية الدعوات من أجل الوحدة والتضامن بين مجتمعاتنا المختلفة من أجل مواجهة هذا التحدي الجامح الذي نجد أنفسنا جميعاً أمامه.

    إيقاف انتشار فيروس كورونا المستجد في غاية الأهمية الآن أكثر من أي وقت مضى، ومن خلال جبهة مجتمعية متحدة بإمكاننا مواجهة التحدي بإجراءات وأفكار متشابكة ومتواصلة عبر كافة أنحاء العالم.

    نناشدكم اليوم لتشاركونا نداءنا لنقف معاً في جبهة موحدة حتى نتخلص من أي إحساس بفقدان الأمل ونتحد جميعاً كمجتمع دولي واحد. نحن بحاجة أن نطالب بحق الجميع بالأمان والتعليم، خصوصاً أولئك الأكثر عرضة إلى الأخطار منا.

    تعاني النساء والأطفال أوضاع لا توصف في المناطق التي سبق وأن روعتها الحروب والصراعات الأهلية، ولابد من تقديم الرعاية المطلوبة للشعوب التي نزحت من ديارها داخل بلادها والتي لجأت لدول أخرى في هذه الأوقات شديدة الظلمة.  

    آن الأوان لنا أن نعيد ترتيب أولوياتنا ونتحمل مسؤولياتنا ليس تجاه سلامتنا نحن فقط، بل تجاه سلامة مجتمعاتنا على اختلافها. بإمكاننا البدء بإظهار دعمنا لبعضنا البعض من خلال تطبيق ممارسات الوقاية الفضلى التي حددتها منظمة الصحة العالمية ووزارات الصحة في البلدان المختلفة.

    بالرغم من المواد والموارد الشحيحة، مازال العاملون في المهن الصحية يبذلون أقصى جهودهم، مخاطرين بسلامتهم الشخصية، في الصفوف الأولى لمواجهة هذه الجائحة. علينا أن نستلهم الإيثار والبطولة منهم والانضمام إليهم من خلال دعم بعضنا البعض للتغلب على هذا التحدي العالمي. 

    الخطوات التي نتخذها اليوم سوف تحدد ما سيكون عليه حالنا في الغد كمجتمع دولي سليم ومتعافي. 

     

    — سمو الأميرة فريال 

     

يناير 22، 2019

  • Award

    حاز فيلم هذا بيتنا (This Is Home)، والذي شاركت الأميرةُ فريال في إنتاجهِ، على جائزةِ دوبونت-كولومبيا لعامِ 2019 المقدمةِ من كليةِ الصحافةِ في جامعةِ كولومبيا.

سبتمبر 14، 2017

  • مع قداسة البابا فرانسيس.

    حظيت الأميرةُ فريال بشرفِ مقابلةِ قداسةِ البابا في الفاتيكان.

نوفمبر 02، 2016

  • حفلُ عشاءِ الإنقاذِ (Rescue Dinner) هو حدثُ لجنةِ الإنقاذِ الدوليةِ السّنوي الأبرز، وفي هذا العامِ، تمُّ اصطحابُ المدعوّينَ في رحلةٍ ملهِمَةٍ كشفت لهم تجربةَ مراحلَ الأزمةِ ثم البقاءُ على قيدِ الحياةِ إلى التعافي – ما نطلقُ عليهِ اسم )تجربةِ الإنقاذ(. ومن خلالِ قصصٍ شخصيةٍ لعاملينا في الميادينِ وعائلاتٍ لاذت بالفرارِ من الأزماتِ، سيَترك المدعووّنَ الحفلَ بفهمٍ عميقٍ لبرامجِ اللجنةِ التي تنقذُ الأرواحَ وفكرةٍ أوضحَ عن معنى كلمةِ الإنقاذِ لأكثر من 23 مليون امرأة ورجل وطفل استفادوا من خدماتنا حول العالم." عن موقع لجنةِ الإنقاذِ الدوليةِ الرسمي على الإنترنت وبدعمٍ من سمو الأميرةِ فريال من الأردنِّ (عضو مجلسِ المشرفينَ) بالإضافةِ إلى العديدِ من المحسنينَ أصدقاءِ اللجنةِ.

أحداث عام 2011

  • سمو الأميرةِ فريال تعملُ كعضوٍ في مجلسِ إدارةِ لجنةِ الإنقاذِ الدوليةِ للّاجئين. اللّجنةُ أُدرجت في عدد 23 آذار 2013 من مجلة Fortune 500 وانتُخِبَ مجلسُ إدارتها كأحد المجالسِ السبعِ الأكثر جاذبيةً للتصويرِ في الولايات المتحدةِ. وقد ذُكرت الأميرةُ فريال ومذيع الأخبارِ الشهيرِ توم بروكاو، الذي كان رئيسَ مجلسِ إدارةِ صندوقِ الحريةِ، وجون سي وايتهيد، الرئيس الفخري للجنةِ الإنقاذِ الدوليةِ في تلك المقالة. وتُفصِّلُ المقالةُ أسس عمل المنظمة، واصفةً تاريخها بأنها "تأسست عام 1933 بتشجيعٍ من ألبرت آينشتاين، وتجاوبت مع الطوارئ الإنسانيةِ الكبرى منذ الحربِ العالميةِ الثانيةِ." عملُ اللجنةِ الشاقُّ المستمرُّ وبرامجها التوعويةُ أوصلتها لتصبحَ عضواً في بعض أبرز المجالس العالمية مثلBerkshire Hathaway  و. Procter & Gamble 

  • كعضوٍ في مجلسِ الإدارةِ، حضرت سمو الأميرةِ فريال بنيالي تراثِ البندقيةِ الذي أُقيمَ في المدينةِ الإيطاليةِ ما بينَ 1 – 4 حزيران، 2011. وألقت الأميرةُ الكلمةَ الرئيسيّةَ في الحفلِ حيثُ أكّدت على أهمّيةِ المواقعِ التراثيةِ في منطقةِ البندقيةِ (شمالَ شرقِ إيطاليا) كسفيرةِ نوايا حسنةٍ لليونسكو وراعيةٍ للحفل. مؤسسةُ تراثِ البندقيةِ مؤسسةٌ غيرُ ربحيةٍ وجزءٌ من برنامجِ اللجانِ الخاصةِ في اليونسكو. مهمّتُها تسهيلُ التبادلِ الثقافي بينَ إيطاليا والعالمِ والحفاظِ على التراثِ الثقافي والفنّي في البندقية.

  • في 12 أيلول من عامِ 2011، أُقيمَ اجتماعُ سفراءِ النوايا الحسنةِ لليونسكو في مقرِّ المنظمةِ في باريس، حيث ترأّسَت الأميرةُ فريال الاجتماعَ وأشرفت على جلساته. تركزت مواضيعُ النقاشِ في التعليمِ والبيئةِ والصحةِ والغوثِ لما بعدَ النزاعاتِ. وقدّم كلُّ سفيرٍ عرضاً موجزاً لنشاطاتِهِ وخططهِ المستقبليةِ بدءاً بالسيدةِ الأولى لأذربيجان، السيدة ألييفا. كما استمع السفراء إلى شروحات من رؤساءِ الأقسامِ المختلفةِ في اليونسكو وخاضوا نقاشاتٍ بنّاءةً فيما يتعلّقُ بالتخطيطِ والتعاونِ المتبادلِ في المستقبل. واختتمت السيدةُ بوكوفا الاجتماعَ برسالةِ تقديرٍ للدعمِ المتواصلِ من السفراءِ وللأهدافِ المُستقبليّةِ التي اتفقوا عليها.

  • في كانون الثاني من عامِ 2011 أمضت سموّها ثلاثةَ أسابيعٍ في التجوالِ في مختلفِ أنحاءِ الهند، حيث استكشفت الثقافةَ والتاريخَ الغني لهذا البلدِ والعديد من مواقعهِ المميزةِ بما فيها مواقع التراث العالمي لليونسكو مثل التاج محل، ضريحِ هومايون، قطب مينار، فاتيبور سيكري ومجموعةِ معالم خاجوراهو. وفي دلهي، زارت الأميرةُ مكتبَ اليونسكو والتقت السيّد أرموجم بارسورامن (مديرُ ومفوّض اليونسكو إلى الهندِ وبوتان وجزرِ المالديفِ وسيريلانكا) وأعضاء مجلسِ اليونسكو في دلهي لمناقشةِ برامجهم الرئيسيةِ ومبادراتهم المستمرةِ ومواقع التراثِ العالمي لديهم. وشجعت الأميرةُ فريال موظفي اليونسكو على العملِ جنباً إلى جنبٍ مع حكوماتهم لمساعدتهم في تحقيقِ أهدافِ التنميةِ للألفيةِ الثانيةِ بحلول عام 2015. وخلال هذه الرحلةِ، ألهمت سموّها لإنشاء برنامجٍ مع مكتبِ اليونسكو في دلهي تتمكّن من خلاله الشخصيّات المهمةُ في مجالاتِ الفنونِ والترفيهِ والدوائرِ الاجتماعيةِ من تبنّي المواقعِ التاريخية في البلادِ وترويجها، بالإضافةِ إلى المناداةِ بالحفاظِ على مثل هذه المواقع. كما التقت الأميرةُ أصحاب السمو آشا راج وبراجيشري جوكواد، أمراءِ عائلةِ بارودا، لمناقشةِ هذا البرنامج، بالإضافةِ إلى محادثاتٍ مع سمو بريادارشيني راج سينديا، مهراني منطقةِ جواليور. وشجعت الأميرةُ المجموعة على قيادةِ هذا البرنامجِ الجديد.

  • بعدَ الزلزالِ الذي ضربَ اليابان، وفي آذارَ من عام 2011، قامت الأميرةُ فريال بتسجيل إعلانَ خدمةٍ عامّةٍ في مقر الأممِ المتحدةِ في نيويورك، حيث وُزِّعت رسالتها، إلى جانبِ رسائل سفراءَ نوايا حسنةٍ آخرينَ للأممِ المتحدةِ ورُسُل سلام، في مراكزِ الإخلاءِ ومواقع مختلفةٍ من خلالِ المدوّناتِ الصوتيّةِ والراديو وقناةِ الأممِ المتحدةِ على يوتيوب وفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى بهدف إظهارِ الدّعمِ ورفعِ معنويّات المواطنينَ في اليابان.

  • في 19 نيسان من عام 2011 حَضرت الأميرةُ فريال الأمسيةُ الثقافيةُ لليونسكو بعنوان "أذربيجان" التي استضافتها سيّدةُ أذربيجان الأولى وسفيرةُ اليونسكو للنوايا الحسنةِ، مهربان ألييفا. أُقيمت الأمسيةُ في مقر اليونسكو في باريس وجاءت في الذكرى الـ 20 لاستعادةِ جمهورية أذربيجان لاستقلالها. كما تضمّنت الأمسيةُ معرضاً لقطعِ السجّاد والبسط الأذربيجانيّة الفريدةُ، قديمةً وحديثةً، وحفلاً موسيقياً وغنائياً قدمهُ موسيقيون أذربيجانيون، تلاهُ حفل عشاءٍ أقامتهُ السيدةُ ألييفا بهذهِ المناسبةِ.

أحداث عام 2010

  • في شهرِ كانونَ الثاني عام 2010، ضربَ زلزالٌ مدمّرٌ جزيرةَ هايتي، حيثُ دُمرت تسعٌ من أصلِ عشرِ مدارسَ في بورت-أو-برنس، وقُتلَ المئاتُ من المعلمينَ والطلابِ. عقبَ ذلك قامت اليونسكو، وبالتعاونِ مع شعب هايتي، بإعادةِ الأطفالِ إلى الدراسةِ، مع المعلّمينَ الذينَ تمّ تزويدهم بالأدواتِ المناسبةِ لإعادةِ الأطفالِ إلى حياتهم التعليميةِ مجدّداً. وتمّ خلالُ ذلكَ تقديمُ الدعمِ بسخاءٍ لأطفال هايتي ، الذين يعدّونَ المستقبل للجزيرةِ.

  • في 13 أيار عام 2010 ، قدّمت الأميرةُ فريال الحفلَ السنويَّ الثالثَ لمؤسسةِ الآغاخان في مدينة نيويورك بحضورِ المديرة التنفيذية للمؤسسة، ميرزا جاهاني، وخلالَ الحفلِ قدّمت الأميرةُ فيلماً بعنوانِ "Milk and Hope"، يسلطُ الضوءَ على برنامجِ الحليبِ والغذاءِ التابعِ لمؤسسةِ الآغاخان، البرنامجُ الذي ساعدَ أكثرَ من 80,000 طفلٍ في طاجيكستان وأفغانستان على تلقي حليبٍ مدعّمٍ يومياً في المدرسةِ وسط منطقة خاضعةٍ للحربِ والفقرِ والمصاعبِ الاقتصادية، وذهبت عائداتُ البرنامجِ كلّها لصالحِ مؤسسةِ الآغاخان الأمريكيةِ، المنظمة التنموية الدولية - غير الربحية - التي أسّسها صاحبُ السمو الآغاخان.

  •  خلالَ انعقادِ الاجتماعِ السنوي لسفراءِ النوايا الحسنةِ لعام 2010 في مقرّ اليونسكو بباريس يومَ 24 حزيران، شاركت الأميرةُ فريال إلى جانب السيد جان ميشيل جار كمراقبينَ للاجتماعاتِ، بما في ذلك المناقشةُ التي جرت بين السيدة إيرينا بوكوفا، الأمينةُ العامةُ الجديدةُ، وسفراءَ اليونسكو للنوايا الحسنةِ، حيث اعتُبرَ هذا النقاشُ الأولَ من نوعه في تاريخِ الاجتماعٍ الذي تخاطب بوكوفا خلاله سفراءَ اليونسكو للنوايا الحسنةِ كمجموعةٍ.  وعقبَ غداءِ العملِ، قامت الأميرةُ والسيد جار بمناقشةِ سفراءِ النوايا الحسنةِ بشأنِ أنشطتهم المختلفةِ في العامِ الفائتِ، ثم اختتمت الأميرةُ فريال الاجتماعَ السنويَّ بالدعوةِ لحضورِ حفل عشاءٍ استضافهُ سعادةُ الشيخِ غسان إبراهيم شاكر، أقيمَ خصيصاً على شرفِ الأمينةِ العامةِ الجديدةِ، السيدة إيرينا بوكوفا، وسفراء اليونسكو للنوايا الحسنةِ والسيدة زها حديد، الفنانةُ المختارةُ حديثاً ضمنَ الفنانينَ من أجلِ السلام.

أحداث عام 2009

  • في 11 تشرين الثاني عام 2009، حضرت الأميرةُ فريال حفلَ جائزةِ لجنةِ الإنقاذِ الدوليةِ لعام 2009، الذي أقيم في فندقِ والدورف أستوريا في مدينةِ نيويورك، حيث اهتمّت الجائزة بـمحوري " New Visions، و"New Voices "، اللذينِ يركزانِ على استكشافِ الوسائلِ التي تمتلكُ بها النساءُ والفتياتُ الجرأةَ والشجاعةَ لإعادةِ بناءِ حياتهن، وجعلِ العالمِ مكاناً أفضلَ للعيشِ في العديدِ من الأماكنِ التي تعمل فيها اللجنة. وبإشرافِ المذيعِ توم بروكاو تمّ جمعُ مليوني دولار في هذا الحفل، بالإضافةِ إلى تعهّدِ العديدِ من الداعمينَ بتقديمِ دعمٍ مستمرٍ للجنةِ الإنقاذ.

  •  في 14 أيار عام 2009، الأميرةُ فريال في الاجتماعِ السنويّ لسفراءِ النوايا الحسنةِ في مقرّ اليونسكو في باريس، حيث أدّت إلى جانبِ السيد الشيخ موديبو ديارا، من مالي، دورَ المراقبِ للاجتماعات، وأجرت مناقشاتٍ حولَ مختلفِ الأنشطةِ التي شاركَ بها سفراءُ النوايا الحسنةِ خلال العامِ الفائت، كما أجرَت مناقشاتٍ حول جهود اليونسكو في الكوارثِ والنزاعاتِ، وأنشطةِ الإنقاذِ المبكّرِ، وكذلكَ أنشطةُ ما بعد الصراعِ والصلحِ وبناءَ السلامِ. بالإضافة إلى ذلك، اعتمدت الأميرةُ فريال برنامجً خاصاً لمساعدةِ المدارسِ الثانويةِ غير التابعةِ للأنوروا في قطاع غزة.

  • في 10 حزيران عام 2009، حضرت الأميرةُ فريال حدثَ "StudentRescue: NYC Students Rebuilding Liberia"، الذي أرسلَ عشرةَ طلابٍ للعيشِ في قريةِ كارنبلاي لمدةِ عشرةِ أيام، حيثُ انبهرَ الشبابُ المشاركونَ بالتجربةِ إلى درجةٍ كبيرةٍ وتعهّدوا بعدها بمساعدةِ القريةِ عن طريقِ توفيرِ الوسائلِ اللازمةِ لحياةٍ أفضلَ وأكثرَ أملاً لشعبها من خلالِ جمعِ التبرعاتِ من مدينةِ نيويورك. وقد أُقيمَ الحدث الذي قدمته الممثلة أوما ثيرمن في مطعم Butter بإشراف السيد يوجين آيسمان، حيثُ وجدَ إقبالاً منقطعَ النظيرِ لأولِ مرةٍ من المتبرعين الذينَ قدّموا بسخاءٍ لـدعمِ مراكزَ النساءِ الناجياتِ وإعادةَ بناءِ المدارسِ المدمرةِ وتجهيزَ مدرسةٍ بالكتبِ واللوازمِ وإعادةِ بناءِ راديو كارن، كما تعهّدت الأميرة فريال بإعادة بناء مدرسة مدمرة بالكامل، وبلغ إجمالي التبرعات التي جُمعت 50,000 دولار سُلّمت للجنة الإنقاذ الدوليةِ.

  • في 8 أيلول عام 2009، حضرت الأميرةُ فريال مؤتمرَ اليونسكو الدولي لمحوِ الأمية، وغذاءً خاصاً استضافه الأمينُ العامّ السيد كوشيرو ماتسورا تكريماً للسيدةِ الأمريكيةِ الأولى السابقةِ لورا بوش، سفيرةِ اليونسكو الفخرية لمحوِ الأمية. وقد أقيمَ المؤتمرُ في مقرّ اليونسكو في باريس، وسلّطَ الضوءَ على الدورِ التمكينيّ لمحو الأميةِ وأهميتهُ في المشاركةِ بالمواطنةِ والتنميةِ الاجتماعيةِ. يذكر أن محوَ الأميةِ والتمكينِ كانا محورَ اهتمامِ الأمم المتحدّة للعامين 2009-2010 من عقد محو الأميةِ.

  • في 23 أيلول عام 2009، حضرت الأميرةُ فريال العشاءَ الهام الرابعَ للمرأة في كابريني شارع  42 في مدينةِ نيويورك لمناقشةِ أهدافِ الأمم المتحدةِ التنموية للألفية الثانية. العشاءُ كان باستضافةِ جلالةِ الملكةِ رانيا العبدالله ملكةِ المملكةِ الأردنيّةِ الهاشميةِ وويندي مردوخ وإندرا نويي، وضيفة الشرف، السيدة الأولى لبريطانيا، سارة براون. وعقب العشاءِ أقيمَت ورشاتُ عملٍ واجتماعاتٍ سلّطت الضوءَ على الهدفِ المتمثلِ في الحدّ من الوفياتِ الناجمةِ عن الولادةِ بنسبةِ 75% بحلولِ عام 2015، الذي من شأنه أن ينقذَ حياةِ 10 ملايين شخصٍ حولَ العالمِ. ومع اقترابِ الموعدِ النهائي لتحقيقِ ذلك، يتوجّبُ على الأممِ المتحدةِ إجراء مناقشاتٍ أكبرَ، والعملَ بشكلٍ أوسعَ لتحقيقِ جميع أهدافِ الألفيةِ بحلولِ عامِ 2015.

أحداث عام 2008

  • في تموز عام 2008، شاركت الأميرةُ فريال إلى جانبِ الأمينِ العامّ لليونسكو كوشيرو ماتسورا في الدورةِ الثانيةِ والثلاثينَ لاجتماعِ لجنةِ التراثِ العالمي في مدينة كيبيك.

  • في 25 أيلول عام 2008، شاركت الأميرةُ فريال في المائدةِ المستديرةِ للأممِ المتحدةِ حولَ التعليمِ والصحةِ، والتي عُقدت في مقرّ الأممِ المتحدةِ في نيويورك حولَ الأهدافِ التنمويةِ للألفيةِ الثانية. حيث دعا الأمينُ العام للأممِ المتحدةِ بان كي مون  إلى عقدِ القمةِ بينما ألقَت الأميرةُ فريال الكلمةَ الرئيسيةِ التي أبرزت فيها التقدّمَ العالمي في مجال توفيرِ التعليمِ الأساسي للجميع، وبالأخص للفتيات.

  • السيدةُ مهريبان ألييفا تستضيف مؤتمرَ اليونسكو لمحوِ الأميّةِ في دورته الخامسةِ والأميرةُ فريال وفخامةُ السيدة فيجديس فينوبادوتير تشرفان على جلساته في الفترةِ ما بينَ 14 - 16 أيار من عامِ 2008 في باكو، أذربيجان. السيدة الأولى لأذربيجان، مهريبان ألييفا، هي سفيرةُ اليونسكو للنوايا الحسنةِ ورئيسةُ مؤسسةِ حيدر ألييف.

أحداث عام 2007

  • التقت الأميرةُ فريال، سفيرةِ اليونسكو للنوايا الحسنةِ لمبادرةِ التعليمِ للجميعِ بالأمينِ العام لليونسكو السيد كوشيرو ماتسورا، في 1 آذار عام 2007 في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، لمناقشة قضايا تتعلّق بالتعليم.

  • زارت جلالةُ الملكةِ رانيا العبدالله، ملكةُ المملكةِ الأردنيّةِ الهاشميةِ، مقر المنظمةِ وذلكَ بمناسبةِ الاجتماعِ السنوي السابع لسفراءِ اليونسكو للنوايا الحسنة.

    في 3 أيلول عام 2007، افتتح السيد كوشيرو ماتسورا الأمين العام لليونسكو الاجتماع السنوي السابع لسفراء اليونسكو للنوايا الحسنة في مقر المنظمة، وكانت إحدى النقاط المضيئة في المؤتمر حضور جلالة الملكة رانيا العبدالله ملكة المملكة الأردنية الهاشمية.